وضع المرأه في الاسلام !
لا يمكننا أن نؤكد ان للسيدات حقوق قوية أو تخلف الجماهير هي حالة طوارئ أخرى أو أنها تمثل قلق من بلدنا العربي أو الإسلامي لأنه من الجاهلية، وهي التعمدية، وتضر بحقوقها. في تلك المرحلة جاء الإسلام لتأييد حقوقه والتأثير عليها من قبل الرجل في الالتزامات والحقوق بعيدا عن عدد قليل من الترتيبات التي يدعمها الإسلام. من هؤلاء.
وبعد ذلك سقطت إلى المجتمع في وقت النقص والقصور عندما كان المسلمون بعد كتاب الله وأصالته في أوروبا قد هربهم العرب حتى اللحظة التي يقترب فيها الموسم من عدم القدرة على أخذ جندر لدى الجمهور العام "المخربين العرب، ولكن مخططا حتى الآن الغرب لا يزال بعيدا لإظهار حقوقهم، على الرغم من حقيقة أننا لا تأخذ صفاتنا منها، ونحن نتفق معهم وفقا لديننا ونحن نرفض لهم التعدي على ديننا بغض النظر عما إذا كانوا يضعونها تحت اسم حقوق الإنسان أو المرونة.
كما أنهم لا يزالون منفصلين بينهم وبين الرجال. في مقالة وزعت في عدد لا يحصى من أمريكا في العامين الأخيرين، أعطى 98٪ من عامة السكان المقال مقالا عندما تألف لصالح كاتب ذكر، في حين حصلت مقالة مماثلة على درجة عالية من 2 فقط ٪ عندما تم تسمية سيدة.
والغرض من هذا الرأي
ربما معظم الباحثين أو العلماء عندما يتحدثون عن الرداءة من السيدات في العديد من الناس مجموعات ودول أو في العالم بأسره يغفل الارتباط الحيوي الذي هو الغرض من هذا المنظور التراجعي للسيدات. هل من الممكن أن مثل هذا القديم و في جميع الحالات الطوارئ لا يعرف السبب؟
وبشأن احتمال أن نتراجع إلى التاريخ الذي لا يوجد فيه دين للشريعة، نجد أن هذا الرأي التراجعي كان متوفرا ربما مع التمييز في التعبير والطريقة أو المظاهر التي استدعىها الرجل، ولكن لا شك في وجودها، الدين إيسافليس هو السبب، كما يؤكد ذلك جزء من الازدراء وغير قابل للاعتبار.
ربما المودة للأراضي والملكية والإدارة داخل الإنسان كقاعدة هو الشيء الذي أثر على الرجل لاكتشاف كارثته في السيدات لممارسة هذا الجزء.
ففكرة السيدات لا تتساوى مع الرجال، مثل الحمل، واليد العاملة، والرضاعة الطبيعية، وشهرهم غير المألوف في ظروف الشهر، أثرت على الرجال في أخذ جنس المرأة بطريقة غير متوقعة، في التركيب وكذلك في الوضع
ليست هناك تعليقات: