بر الوالدين .. شئ لا فصال فيه !
إن الإشادة بالله، أو استقامة الأوصياء، أو العمل الخيري للوالدين، أو غياب الأعمال الخيرية لهم، هي على القصص الكاملة التي نراها عالمنا الذي نعيش فيه، ونقرأ بين أسطر الكتب. نحن نوجه القصص لأطفالنا أنهم يفهمون أن شرفهم فينا هو الشيء الذي نحتاج إليه وما نود أن نحصل عليه، وأنت أروع القصص التي ترغب في العمل الخيري للأوصياء لإطلاع أطفالنا وأحفادنا ... ثروات جيدة أبي يوم واحد ... بحاجة إلى رجل فلسطيني لا يصدق قديم، لإعادة شحن يصل خندق منزله في أراضي المدن الفلسطينية، لزرع الفجل، ويستعرض طفله الحصري الذي استولت عليه القوات الإسرائيلية لفترة زمنية قصيرة مرة أخرى .
لوالده في تطوير الأرض كان يده اليمنى، ولكن في العرض انه يعيش وحده وأبقى. وكان الأب قد ألف رسالة إلى ابنه الوحيد، موصيا بعاطفته وآلامه لرؤيته، ورغبته في أن يكون مجاورا له لتمكينه من تطوير الأرض بعد بضعة أيام من حصول الأب على رسالة من ابنه لتحذيره إلى جحر المكان الذي هو معروف للمنزل منذ أن غطى ذراعيه في ذلك. وبعد ثلاثة أيام، اعتدى المقاتلون الإسرائيليون على منزل الرجل العجوز. وقد سرقوا على الأرض، وخربوا منه للبحث عن الأسلحة، التي قيلت في رسالة الطفل إلى والده، ولكن لم يكن هناك شيء في الأرض ترك المنزل. بعد بضعة أيام ... حصل الشيخ على رسالة أخرى من طفله وكان مقالا في ذلك الآن يمكنك أبي لزرع الفجل منذ كتبت في الرسالة حتى يأتون وتحويل الأرض وبالتالي أنا مساعدتك في تخبط والأرض هذا هو أكثر شيء يمكن أن تمكنك لذلك لإرضاء الاعتراف لي وجعل الله سوف تساعدك على رمي الأرض سنة واحدة من الآن. ثروات جيدة. غرفتي الأكثر رائعة. عندما كانت أمي تجلس مع أطفالها، ساعدتها على التدقيق في دروسهم وشرح واجباتهم المنزلية، وأعطت لها شاب يبلغ من العمر خمس سنوات ورقة للاستفادة منها. وعلى أية حال، تذكرت فجأة أنها لم تطلب أن تنقل الأجرة الغداء إلى أم زوجها القديم الذي عاش معها في إحدى الغرف خارج المنزل في ساحة المنزل، وخدمت بئرها الرائع ، وكان الزوج متفائلا للقيام بإدارة لأمه، مرضها الشديد. سارعت إلى نقل الغداء لها .. سألت عما إذا كانت تطلب بعض الإدارات الأخرى، وبعد ذلك تركتها، عندما عادت لإظهار شبابها .. رأيت أن الشاب الصغير الذي أعطاه ورقة للاستفادة من كان رسم الدوائر والصناديق والأشكال لم يفهم الأم سألته ما يرسم، وأنا رسم بيتي، الذي سأعيش فيه عندما يكبر. ويبدأ يظهر أمه كل مربع ويقول هذا المطبخ. هذه هي غرفة الزوار. هذه هي الغرفة وينهي قائمة كل واحدة من غرف المنزل وهناك مربع اليسار خارج الغرفة حيث كان رسمها. فقال لها: "هذا هو المكان الذي سأضعك فيه، كما تعيش جدتي". فاجأت الأم بما قاله لها طفلها. بدأت تسأل نفسها: هل سأبقى وحدتي خارج المنزل في الفناء دون التحدث إلى طفلي وأطفالي والاستفادة القصوى من كلماتهم والمرح واللعب؟ أيضا، الذي سوف أكون في تلك المرحلة؟ هل أقضي كل ما تبقى من حياتي وحدها بين أربعة فواصل؟ هرعت الأم لاستدعاء العمال وطلب أن تتحرك أثاث غرفة الزوار، وهي الغرفة الأكثر لذيذ في المنزل، نقل الأثاث إلى غرفة الزوار من الغرفة على الفناء ونقلت السرير القديم إلى غرفة الزائرين. عند النقطة التي عاد فيها الزوج من العمل صدم ما رأيه، وتساءل عنه. سأل نصفه الأفضل: ما هو التفسير وراء هذا التغيير ؟! وقالت له والدموع يرتجف في عينيها أنا يختار لك وأنت أفضل الغرف والأكثر ممتازا على فرصة قبالة أن نشأنا ونحن لم تكن قادرة على التحرك.
No comments: